.تدورالسنين وتأتى ذكرى الاسراءوالمعراج نتذكر مقالة أبى بكر الصديق (أوقدقالها-فقدصدق) أذن الله تعالى لرسوله أن يصحب أمين الوحى جبريل عليه السلام فى رحلة مباركة من المسجد الحرام بمكة الى المسجد الاقصى بفلسطين ثم المعراج المبارك الى السموات العلا الى سدرة المنتهى لحكمة قدرها الله (لنريه منءاياتنا الكبرى) وعاد النبى الى قريش ليحدثهم بخبر هذه الرحلة المباركة من أنه أسرى به البارحة الى السجد الاقصى بفلسطين ثم الى السموات العلا وعاد من ليلته ؛؛سخر منه أهل الكفر وكذبوه وأعلنوا عليه الحرب، ذهب بعضهم الى أبى بكر قائلين :ان صاحبك يزعم أنه أسرى به من المسجد الحرام بمكة الى المسجد الاقصى بفلسطين وعاد من ليلته ونحن نضرب لها أكباد الابل شهرا،،،، فرد أبوبكر: أوقدقالها-فقد صدق- انى لاصدقه فيما هو أبعد من ذلك،، أصدقه فى الخبر يأتيه من السماء،،،،،،،،،،، فليكن منهجنا مع سنة النبى (ًص)هومنهج أبى بكر الصديق_أو قد قالها - فقد صدق